وزير الثقافة: السير مجدي يعقوب نموذج حي للطب كرسالة رحمة ومحبة
إعلان عن تمثال تكريمي لطبيب القلوب العالمي السير مجدي يعقوب
شهد المسرح الصغير بدار الأوبرا المصرية مؤتمرًا صحفيًا لإطلاق مشروع مميز يسلط الضوء على شخصية ملهمة في المجال الطبي، حيث تم الإعلان عن تفاصيل تمثال يُجسد مسيرة الطبيب العالمي، السير مجدي يعقوب، والذي يُعد من أهم رموز مصر في مجال الطب والعمل الإنساني.
تصريحات مهمة من المسؤولين عن المشروع
- وزير الثقافة: عبر عن فخره بالمساهمات العظيمة التي قدمها الطبيب مجدي يعقوب لوطنه، مؤكدًا أن الطب هو رسالة رحمة ومحبة، وأن الشفاء لا يعتمد على العلم فقط بل يتطلب قلبًا حانيًا.
- مؤسسة المشروع: أوضح أن التمثال يُعد جزءًا من مشروع أوسع يهدف إلى تكريم رموز مصر الذين تركوا أثرًا عميقًا في نفوس المجتمع وساهموا في بناء الوطن، لخلق قدوة للأجيال القادمة.
تفاصيل المشروع وتمثال الطبيب
- سيتم تنفيذ تتويج هذا الحدث بنحت تمثال يرمز لمسيرة الطبيب مجدي يعقوب، والذي سيكون شاهدًا حيًا على إنجازاته وتأثيره الإنساني.
- تم اختيار النحات المميز الدكتور عصام درويش لتنفيذ التمثال الذي سيُقام في ميدان الكيت كات بحي إمبابة.
- يهدف التمثال إلى أن يكون رمزًا دائمًا للقيم الإنسانية والإلهام التي يحملها الطبيب، وليس مجرد عمل فني، بل رسالة تربوية واجتماعية.
الحضور والفاعليات المرتبطة
شهد المؤتمر حضور عدد من الشخصيات العامة، بالإضافة إلى مشاركة الدكتور مجدي يعقوب، ووزير الثقافة، والنحات عصام درويش، وذلك في إطار الاحتفال بمسيرته العلمية والإنسانية الملهمة، ضمن جهود التقدير والوفاء لمشواره الرائد.
إتبعنا
