وزير الثقافة: جمعية المؤلفين والملحنين والناشرين تبرز دورها الرائد في حماية حقوق الملكية الفكرية وصون التراث
افتتاح مقر جديد لجمعية المؤلفين والملحنين والناشرين في مصر
شهدت الساحة الثقافية المصرية حدثًا هامًا بعد فعاليات افتتاح المقر الجديد لجمعية المؤلفين والملحنين والناشرين، والتي تعتبر من المؤسسات الرائدة في حماية حقوق الملكية الفكرية والحفاظ على التراث الثقافي والفني المصري.
تصريحات وزير الثقافة والدور الرائد للجمعية
- أكد الدكتور أحمد فؤاد هنو، وزير الثقافة، أن الجمعية تلعب دورًا محوريًا في حماية حقوق الملكية الفكرية والحفاظ على التراث.
- وبيّن أن الجمعية تعتبر مؤسسة وطنية فخرية، وأن مهمتها تكمن في صون الكلمة واللحن، باعتبارهما من ركائز التراث الإبداعي.
مميزات المقر الجديد وأهدافه
- يمثل المقر نقلة نوعية في العمل المؤسسي، ويعكس تطلعات المبدعين في مصر.
- يهدف إلى تطوير آليات التحصيل والتوزيع، وضمان حقوق الأعضاء بشكل عادل وشفاف.
- يسعى لفتح آفاق التعاون الدولي مع منظمات وكيانات ثقافية وفنية عالمية.
إشادة قيادات العمل الثقافي
- قال الدكتور مدحت العدل، رئيس مجلس إدارة الجمعية، إن المقر الجديد يُعد علامة فارقة في تاريخ المبدعين المصريين، ورمزًا لجهود العمل المؤسسي الجاد.
- أضاف أن الجمعية تسعى لتكون درعًا قويًا يدافع عن حقوق الفنانين والمؤلفين، وبيتًا لكل من يكتب ويلحن ويساهم في نشر الثقافة والفن.
تأكيد على أهمية الجمعية ودعم قضايا المبدعين
- عبّر الشاعر الكبير جمال بخيت، عن فخره ودعمه لهذا الإنجاز، مؤكدًا أن الجمعية أُنشئت منذ أكثر من 80 عامًا ودافعت باستمرار عن حقوق الفنانين والمبدعين.
- في ختام الحدث، قام رئيس الجمعية بتقديم درع الجمعية لوزير الثقافة، تجسيدًا لروح التعاون والدعم المستمر للرسالة الثقافية.
إتبعنا
