هشام العيسوي: قمة العشرين تتيح فرصة مميزة للترويج للمنتج المصري وتوسيع أسواق الصادرات

مقدمة عن استضافة مصر لقمة مجموعة العشرين وأهميتها

تعد استضافة مصر لأول مرة في تاريخها لقمة مجموعة العشرين حدثًا فريدًا يعكس مكانة البلاد على الصعيدين السياسي والاقتصادي، ويعزز من صورتها كمقصَد استثماري وتجاري عالمي.

توجيهات رئيس المجلس التصديري للحرف اليدوية حول الحدث

تأكيد على الدور الاقتصادي والسياسي لمصر

• أكد هشام العيسوي أن تنظيم القمة في العاصمة الإدارية الجديدة من 1 إلى 3 سبتمبر يعزز من مكانة مصر الدولية ويُبرز ثقة المجتمع الدولي في قدرات البلاد.
• وأشار إلى أن هذا الحدث يُعتبر فرصة لمصر لتأكيد حضورها على خريطة الاستثمار والتجارة العالمية.

فرص الترويج للمنتجات المصرية

• تتيح القمة لمصر منصة استراتيجية للتعريف بمنتجاتها، خاصة الحرف التراثية التي تحظى باهتمام متزايد عالميًا.
• مشاركة كبرى الاقتصادات في الحدث تفتح آفاقًا جديدة لأسواق التصدير المصرية وتوسعة نطاقها التجاري.

تعزيز العلاقات الاقتصادية وفتح أسواق جديدة

• مصر أصبحت بموقعها كبوابة لأفريقيا، تواجه العديد من قضايا القارة داخل إطار مجموعة العشرين، مما يوفر فرصًا كبيرة لوصول المنتجات المصرية إلى أسواق متنوعة من خلال اتفاقيات وشراكات جديدة.

تحسن المؤشرات الاقتصادية ودوره في تعزيز الاستفادة من القمة

تطورات اقتصادياً مهمة قبل استضافة الفعالية

• يشير تقارير دولية، منها تقارير بلومبرج، إلى تراجع معدلات التضخم وانخفاض أسعار الفائدة، وهو ما يعكس خطوات جادة من قبل الحكومة لضبط الاقتصاد.
• توقيت استضافة مصر لهذا الحدث يأتي في ظل ظروف اقتصادية محفزة، ما يمنحها فرصة لتعزيز الاستثمارات والصادرات بشكل أكبر.

الفرص المتاحة لتعزيز مكانة الاقتصاد المصري

• الحدث يمنح مصر فرصة لانطلاق قوي على مستوى التصدير، واستغلال الزخم الدولي لدعم استدامة النمو الاقتصادي وتعزيز مكانتها عالميًا.

أهمية قمة العشرين في دعم قطاع الحرف اليدوية والتطوير المستدام

• تمثل القمة فرصة لتعزيز التعاون في مجالات التكنولوجيا، التدريب، ونقل الخبرات التي تساهم في تطوير صناعة الحرف اليدوية وزيادة تنافسيتها على الصعيد العالمي.
• هذا الحدث الدولي سيعطي دفعًا قويًا لزيادة معدلات التصدير، ورفع مكانة مصر على خريطة التجارة العالمية في مجال الحرف التقليدية.