هل أُسقطت قصة «طموح جارية» من مقرر الصف الثالث الإعدادي لعام 2025؟

تشهد الساحة التعليمية جدلاً متزايدًا حول توزيع المنهج الجديد في مادة اللغة العربية، بما في ذلك نقاشات حول حذف قصة تاريخية من المقرر وتباين القراءات المتداولة بين المعلمين وأولياء الأمور.
أبرز التطورات والمواقف الرسمية والعملية
أكدت مصادر بوزارة التربية والتعليم أن القرار المتعلق بمراجعة أجزاء من المنهج ما زال قيد الدراسة ولم يُصدر رسميًا بعد، وأن الالتزام يجب أن يقتصر على المناهج المعتمدة وفق توجيه المادة.
موقف المعلمين من المناهج المتداولة على الإنترنت
- المناهج المنتشرة عبر الإنترنت غير رسمية ولا يجوز الاعتماد عليها في الصفوف الدراسية.
- أي تعديل أو إلغاء أجزاء من المنهج يجب أن يصدر عبر تعليمات رسمية من الجهة المختصة، مع الحذر من الاعتماد على مصادر غير موثوقة.
قصة طموح جارية وتداعياتها المحتملة
تعتبر القصة من الأعمال الأدبية الراسخة التي تحكي سيرة شجرة الدر، المرأة القوية التي لعبت دورًا سياسيًا مهمًا في الدولة الأيوبية. شدد المعلمون على ضرورة انتظار التعليمات الرسمية من التوجيه الفني للغة العربية قبل تعديل أو حذف أي جزء من المنهج، لتجنب ارتباك الطلاب وأولياء الأمور.
توصيات وخطة عمل مقترحة
- انتقال إلى تطبيق أي تعديل فقط بعد صدور تعليمات رسمية من الجهة المختصة.
- التأكيد على الاعتماد حصراً على المناهج المعتمدة والتوجيهات الرسمية وتجنّب المصادر غير الموثوقة.
- تنظيم توجيه واضح للمعلمين عند صدور أي توجيه رسمي لتفسير المحتوى وتيسير تطبيقه دون لبس للطلاب.
أسئلة شائعة
- هل يجوز الاعتماد على مناهج منتشرة عبر الإنترنت كمرجع للصفوف؟
- ما طبيعة القرارات الرسمية المرتبطة بإلغاء أجزاء من المنهج؟
- كيف يمكن للمعلمين التأكد من اتساق المناهج مع التوجيهات الرسمية؟
سنوافي القراء بآخر التطورات عند صدور تعليمات رسمية من الجهة المختصة.