أحمد الشيخ: وفاة والدي ثم زوجتي حالتا دون انطلاقتي مع الاتحاد السكندري

يستعرض هذا التقرير جزءًا من مسيرة اللاعب أحمد الشيخ، والظروف الشخصية التي أثّرت في مسيرته مع الأندية التي لعب لها، وكيف شُكلت تجربته المهنية على خلفية هذه التحديات.
مسار أحمد الشيخ وتأثير الظروف الشخصية على مسيرته
البداية والتحديات الشخصية
- بدأت مسيرته مع الاتحاد السكندري بشكل جيد للغاية، وهو ما أدى إلى وصول العروض إلى إدارة النادي.
- بعد أربعة أشهر من الانضمام، تأثَّرت بدايته بسبب ظروفه الشخصية؛ حيث توفي والدُه ثم توفيت زوجته، وهذا أثر بشكل واضح على مستواه مع الفريق.
- وصف هذه اللحظات بأنها “ضربات قوية” لكنه أضاف الحمد لله في كل حال، مؤكدًا أنها كانت محطات صعبة في مسيرته.
المحطات الأكثر بروزاً وأصعبها
- اعتبر أن بدايته مع الاتحاد السكندري وبقائه في فترة غزل المحلة كانت من أفضل فترات مسيرته الكروية.
- في المقابل، يرى أن وفاة والده وزوجته مع الاتحاد السكندري، ثم إصابته الكبيرة في طلائع الجيش كانت من أسوأ فترات مشواره.
رؤيته لتقييم الفرق وآماله المستقبلية
- يرى أن تقييم أي فريق لا يكون بالأسماء، بل بالأداء والنتائج؛ فطالما اجتهد الإنسان ورُزق التوفيق، فالله يكافئه.
- ذكر أن الفريق اجتهد واستعد بشكل قوي خلال فترة الإعداد، وقدم بداية مميزة رغم صعوبة المباريات أمام البنك الأهلي والمصري البورسعيدي ومودرن سبورت والمقاولون العرب، محققًا 5 نقاط حتى الآن، مع تبشير بأن القادم أفضل.
خلاصة وتطلعاته
- يركّز على أن الأداء والنتيجة هي معيار التقييم الحقيقي لأي فريق، وليس اسم النادي أو تاريخه فقط.
- يؤكد على أهمية الاستمرار في العمل والجهد من أجل تحقيق انطلاقة أقوى في المستقبل مع الحفاظ على الإعداد الجيد والتدريبات المكثّفة.