تامر عبد المنعم يطالب بوقف الهجوم على سلوم حداد عقب اعتذاره عن تصريحه العفوي

أثارت تصريحات متبادلة بين فنانين ومُنتجين في الفترة الأخيرة جدلًا حول التقدير للفنون العربية والتعاون بين مصر وسوريا، مع تركيز على أهمية الحوار وعدم التصعيد بين الزملاء.

تصريحات وتداعيات حول لغة الإبداع والتعاون بين الفنانين

تصريحات تامر عبد المنعم وتداعياتها

  • طالب الفنان والمنتج تامر عبد المنعم بوقف الهجوم على سلوم حداد بعد انتقاده للفنانين المصريين في إتقانهم اللغة العربية الفصحى.
  • عبر حسابه على فيسبوك، أعرب عن استيائه من استمرار الهجوم رغم اعتذار حداد، قائلاً: “الفنان سلوم حداد اعتذر عن تصريحه العفوي والموضوع المفروض يتوقف عند هذا الحد فكلنا زملاء ولا داعي لإشعال الفتيل”.
  • أشار إلى لقائهما الأخير في دبي، وذكر أنه صديق للنجم باسم ياخور والفنان عبد المنعم عمايري، ووصف حداد بأنه محب لمصر والفن المصري وعلى خلق كبير، داعيًا إلى إيقاف المزايدات وكفى ردًا على تعليقات النقابة.

تصريحات سلوم حداد وتوضيحاته

  • كشف حداد عبر فيسبوك أن كلامه قد فُهِم بشكل غير صحيح، مؤكدًا أنه لم يقصد الإساءة إلى أي فنان مصري.
  • أشار إلى أن مصر بتاريخها العريق وفنها الراسخ كانت وما زالت منارة للثقافة العربية، وأن الدراما السورية عبر عقود من الأعمال التاريخية والاجتماعية أصبحت جزءًا أصيلًا من ذاكرة المشاهد العربي.
  • أوضح أنه إذا كان كلامه قد فُهِم على نحو غير مقصود وأثار غضبًا، فهو يقدّم اعتذاره العلني ويحترم الكبيرين من الفنانين المصريين الذين أسهموا في بناء هذا الصرح الفني العربي العظيم.

خلاصة وتوقعات للمستقبل

  • يؤكد الطرفان أهمية الحفاظ على حوار بنّاء وتجنب التصعيد، مع التقدير المتبادل لما يقدمه الفن المصري والسوري في إطار عربي موحد.
  • يبرز وجود رغبة مشتركة في تعزيز التعاون الفني وتجنب أي سوء فهم يؤثر على الروابط المهنية والشراكات المستقبلية في المشهد الفني العربي.
اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى