فنانات مصريات فضلن الحياة الزوجية وتربية الأبناء على الشهرة والأضواء

تتصدر نتائج البحث عبر وسائل التواصل الحديث عن مسيرة الفنانة سمية الألفي وتضحياتها وحبها للراحل فاروق الفيشاوي. تؤكد المصادر أنها فضّلت الأسرة وتربية أولادها على طموحات الشهرة، وهو ما لفت انتباه الجمهور إلى جانب مسيرتها الفنية. وتُبرز تفاصيل حياتها كيف جعلت الأمومة أولوية، ما يعكس توازناً بين الفن والعائلة.

نماذج أمومية في الوسط الفني

وعلى غرار سمية الألفي، أكدت كندة علوش حرصها على بناء بيت وأسرة وتربية الأولاد قبل التفرغ للعمل ثم العودة إلى الساحة الفنية بعد الاطمئنان عليهم. وتحدثت إيمي سمير غانم عن وضع الأولاد في المقام الأول وتوازنها بين الأمومة وتقديم الأعمال، مع عودتها مجدداً إلى النشاط الفني بعد الاطمئنان على أطفالها. كما أشارت إلى أن اختيار أسماء الأبناء مع زوجها حسن الرداد يخضع في النهاية لتقدير الله وبما يتوافق مع العائلة.

أوضحت إيمي سمير غانم أنها لم تعمل خلال فترة جائحة كورونا حرصاً على سلامة والديها، وأنها كانت تقفل باب منزلها خوفاً عليهم من العدوى. وتحدثت عن علاقتها بزوجها حسن الرداد مبينة أن الغيرة موجودة لكنها لا تملك الوقت الكافي الآن بسبب التزاماتها العائلية. وأكدت أنها تفتقد التمثيل الكوميدي وأنها تخشى تكرار تجربة قد لا تحقق النجاح نفسه في جزء ثان من عمل شهير، لكنها تبدي إعجابها بمسلسل أشغال شقة جدًا كإشارة إلى توازنها بين العائلة والفن.

اظهر المزيد

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى