”The Washington Post” قالت :
🔺تغريدة الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي تحدت قادة الناتو بشأن الوتيرة الجليدية لانضمام بلاده التي مزقتها الحرب إلى الحلف
🔺التغريدة أثارت قلق البيت الأبيض لدرجة أن المسؤولين الأمريكيين المشاركين في العملية نظروا في تقليص “دعوة” كييف للانضمام ، وفقًا لستة أشخاص مطلعين على الأمر.
🔺الإحباط داخل الناتو بسبب تكتيكات الضغط التي اتبعها زيلينسكي ، حيث تساءل بعض أقوى مؤيديه هذا الأسبوع عما إذا كان يخدم مصالح أوكرانيا من خلال انفجاره على تويتر
🔺فضل الرئيس بايدن اتباع نهج الحذر ، خوفًا من أن تؤدي هذه الروح إلي تصعيد الأزمة ودفع الناتو إلى صراع مباشر مع روسيا.
🔺في قمة عُقدت في بوخارست ، رومانيا ، في عام 2008 ، عُرضت على أوكرانيا وجورجيا عضوية نهائية في الناتو ، بشرط استيفاء عدد كبير من المتطلبات أولاً.
🔺فيشتكي الأوكرانيون من أنه بعد 15 عامًا ، ما
زالوا يواجهون مجموعة من مطالب الإصلاح ، كثير منها غير محددة.
🔺أدى رد الرئيس الأوكراني الناري على تعهد حلف شمال الأطلسي القائم على الظروف في فيلنيوس إلى التدافع والنظر بإيجاز في تخفيف ما سيتم تقديمه لكييف
🔺فاجأ الزعيم الأوكراني بالتوبيخ العلني للتحالف أولئك المجتمعين في مكان القمة، وهي قاعة عرض على مشارف العاصمة الليتوانية، تاركة الوفد الأمريكي “غاضبا”، وفقا لأحد المسؤولين المطلعين على الوضع.