«الحب الذي لا ينتهي يمنحني القوة».. مريم عامر منيب تحيي ذكرى ميلاد والدها بكلمات مؤثرة

تُحيي الفنانة مريم عامر منيب ذكرى ميلاد والدها الراحل وتعبِّر عن حزنها العميق لفراقه رغم مرور السنوات.

ذكرى ميلاد عامر منيب وتأثيره العائلي والفني

نشرت مريم عامر منيب عبر حسابها على إنستغرام مقطع فيديو تحيّي فيه والدها، معبرة عن فقدانها العميق وشوقها المستمر له. وكتبت في التعليق: «عامٌ آخر، وشمعةٌ أخرى لملاكي، منحني 5160 يومًا من الحبّ اللامتناهي، مازلتُ أتمنى لو كان كل هذا مجرد كابوس، عيد ميلاد سعيد يا غالي، يا هايش، رافع راسي إني بنتك للأبد».

نشأة الفنان عامر منيب

• ولد عامر محمد بديع منيب في 2 سبتمبر 1963 في ظروف صعبة إثر رحيل والدته مبكرًا، فانتقل للعيش في حضانة جدته الفنانة ماري منيب في شبرا مع شقيقه جمال وشقيقتيه أميرة وأمينة.
• كانت جدته حريصة على تربيته وتلبية احتياجاته، فصطحبته إلى مسرح نجيب الريحاني وحرصت على دعم طرفيه الفنية والشخصية.
• عندما بلغ سن الــ16، توفيت جدته، فاضطر للعودة مع والده في عام 1969.

المسار الأكاديمي والفني

• تخرج عامر منيب في كلية التجارة بجامعة عين شمس عام 1985 بتقدير جيد جدًا، ثم عُيّن معيدًا بالكلية.
• قرر السفر لاستكمال دراسته خارج البلاد، لكن صدفة غير متوقعة جعلته يبقى في مصر ليصبح فنانًا معروفًا يترك بصمة في الغناء العربي.

وفاته وإرثه

• توفي صباح 26 نوفمبر 2011 عن عمر 48 عامًا بعد صراع مع سرطان القولون استمر لأكثر من عامين.
• يظل اسمه حيّاً في تاريخ الغناء العربي من خلال أعماله وتأثيره على جمهور واسع وجيل من الفنانين.

أسئلة شائعة

• ما سبب استمرار ذكر اسم عامر منيب في ذاكرة الجمهور؟ الإجابة: لأنه ترك رصيداً فنياً مميزاً ورسالة عائلية تؤثر في محبيه حتى اليوم.
• كيف أثرت علاقة مريم عامر منيب بوالدها على مسيرتها الفنية؟ الإجابة: تعبيرها عن الحزن وتخليد ذكراه يعكسان ارتباطها العميق به وتطلعاتها الفنية المستمدة من إرثه.