إيما روبرتس تكشف معاناة ما بعد الولادة وتعيد ترتيب أولوياتها كأم

أعلنت إيما روبرتس، البالغة 34 عامًا، عن تجربتها مع الأمومة على غلاف Harper’s Bazaar Spain.
ذكرت أن وصول ابنها رودس في ديسمبر 2020، من طليقها جارِت هيدل، منحها عمقًا جديدًا في المشاعر لكنه جلب تحديات كبيرة.
أوضحت أن الأمومة علمتها فهمًا أعمق لنفسها شخصيًا ومهنيًا، وأن رؤية العالم من خلال عيني طفلها ألهمتها.
وأضافت أنها ما زالت تكتشف ذاتها مع اقتراب ابنها من إتمام عامه الخامس، وتبذل أقصى جهدها رغم أنها لا تنجح دائمًا.
تأثير الأمومة على حياتها
أولوياتها تغيرت بشكل واضح منذ أن أصبحت أمًا، فصارت أكثر انتقائية في اختيار مشاريعها الفنية خاصة تلك التي تتطلب ساعات تصوير طويلة تفصلها عن عائلتها.
أعلنت أنها تسعى إلى وجود حياة خارج العمل حتى لا يسيطر عليها بشكل كامل.
وأضافت أنها ما زالت تتعلم ذاتها مع اقتراب ابنها من عامه الخامس وتواصل المحاولة رغم أن النجاح ليس دائمًا.
وأكدت أنها ستستمر في ضبط اختياراتها المهنية لتوفير توازن واضح بين الحياة العائلية والعمل.